طردها ابنها من المنزل وضربها بشكل لا يوصف..قصة الفنانة مديحة الحسيني

مديحة الحسيني، فنانة وممثلة مصرية، بدأت مشوارها الفني عام 2002م، وشاركت في أعمال درامية وسينمائية معدودة، منذ دخولها عالم الفن.

مديحة الحسيني

الفنانة المصرية التي طردها ابنها من المنزل بسبب المـ.ـخدرات واعتدى عليها بالضرب والشـتائم

ذاع صيتها منتصف يونيو 2022 ليس بسبب عمل درامي أو دور بارز فيه، إنما بسبب نجلها الكبير المدمن للمخدرات.

مشوار مديحة الحسيني الفني

شاركت الفنانة المصرية مديحة الحسيني، في أعمال فنية معدودة، منذ أن انطلقت في مشوارها الفني، قبل نحو 20 عاماً فعلى صعيد الدراما التلفزيونية، شاركت الحسيني في مسلسل وحلقت الطيور نحو الشرق عام 2002, نعتذر عن هذا الحلم 2005.

إضافة إلى: مسلسل اختفاء سعيد مهران عام 2010, ومسلسل شارع عبدالعزيز سنة 2011, قبل أن تشارك في مسلسل اتهام عام 2014 وشاركت أيضاً في مسلسل نكذب لو قلنا ما بنحبش 2013، ومسلسل طريقي عام 2015, وأخيراً مسلسل خارج السيطرة سنة 2021 وبرزت الحسيني في ثلاثة أفلام، وهي: فيلم بعد الموقعة 2012, وفيلم قبل الربيع 2013, إضافة إلى فيلم تحت الترابيزة 2016.

لم يكتب للحسيني أن يذاع صيتها من بوابة مشاركاتها الدرامية، لكن نجلها الكبير محمود المدمن للمـ.ـخـ.ـدرات تكفل بذلك وروت الفنانة معاناتها مع ابنها، في أحد تصريحاتها التلفزيونية، مشيرة إلى أنه مـدمن للمـ.ـخدرات منذ عشرة أعوام، على أقل تقدير.

وقالت الحسيني: إنها حاولت كثيراً أن تعالجه من تلك الآفة الخطيرة، إلا أنها كانت تفشل في كل مرة.

وأضافت الفنانة أنها اضطرت لبيع ذهبها وأثاث منزلها، حتى تتمكن من سداد تكلفة العلاج، في مراكز علاج الإدمان المصح وأوضحت الحسيني أن ابنها لم يستجب للعلاج، حتى أنه اعتدى عليه بالضرب في الشارع، ووجه لها الشتائم أمام الناس، وطردها من المنزل وأكدت الفنانة أنها تعيش حالة أسرية صعبة للغاية، في ظل غياب زوجها الذي توفي منذ 25 عاماً، تاركاً لها ثلاثة أبناء.

ويذكر أن نجلها باع حتى ثيابها وثياب اشقائه ليشتري المواد المخدرة، وذكرت بلقاء صحفي انها ما ترتديه قد استعارته من احدى النساء من اجل ان تخرج بلقاء.

إرسال تعليق

أحدث أقدم